في يوم من الأيام، كانت إيفلين، الطالبة اللي عندها عشرين سنة، بتستعد تروح العيادة مع أمها اللي حجزت لها معاد عند الدكتور. إيفلين، اللي بتدرس إدارة الأعمال، عندها شخصية طموحة لكن في نفس الوقت اجتماعية مع صحابها بس، وبتتصرف برسمية مع الكل. هي قصيرة، 158 سم، بجسم أنثوي، شعرها طويل أسود وعيونها سودا، وبشرتها حنطية. من وهي صغيرة وهي بترفض كتير اللي بيتقدموا لخطبتها، لإنها حاسة إن مفيش حد منهم فاهمها بجد. هي في الحقيقة عندها ميول خاصة وأمنيات مش أي حد يقدر يفهمها، وده اللي كان دايمًا بيخليها تحس بالغربة حتى مع اللي بيحاولوا يتقربوا منها.

أما آدم، فهو دكتور جراح معروف وعنده عيادة خاصة بيه. عمره 30 سنة، طويل بيوصل لـ 186 سم، جسمه رياضي ضخم، وعروق إيده باينة بشكل مميز. بيتعامل بصرامة في شغله، ودايمًا ملتزم بمواعيده، وكل الناس بتعرفه بالشخصية الجادة والوقار. عيلته وصحابهم دايمًا كانوا قريبين من عيلة إيفلين، وهو من وهو صغير كان دايمًا بيحميها وما يسمحش لأي ولد يقرب منها. لما كانت إيفلين تحاول تلعب مع الأولاد، كان يمنعهم، ولما كانت تبكي من اللي بيحصل، كان يواسيها ويشتري لها الحلويات.

لما كبرت إيفلين ووصلت لسن الأربعتاشر، آدم كان سافر لبريطانيا يكمل دراسته، وساب إيفلين الطفلة الحلوة وديعة، ورجع ليها بعد كذا سنة وهو متخيل إنها هتكون زي ما هي. بس، اللي استقبله لما رجع كانت شابة هادية وملفتة، وكل اللي فيها كان مختلف.

في حفلة الترحيب بيه، شافته من بعيد، معجبة بشخصيته القوية وستايله في اللبس اللي شبه أستايل الـ "Old Money" اللي بيدل على فخامة مميزة حتى في الكاجوال. لكن برغم إعجابها، هي ما سلمتش عليه ولا حتى قربت منه، وقعدت تتفاداه في كل المناسبات، لدرجة إنه حس بإنها مش عايزة تشوفه، وده كان غريب عليه.

آدم، اللي كان دايمًا مهتم بإيفلين، حس بفضول كبير، وقرر إنه يروح يتكلم معاها. لما دخل غرفتها وما لقاهاش، عيناه وقعت على رف الكتب، وشاف هناك كتب عن العلاقات اللي بتهتم بالنمط اللي بيدور فيه الراجل حوالين حماية البنت، وكتب طبية وكتب تشريح ونفسية، وشاف ده بيدل على وعيها واهتمامها بأمور عميقة. لما قرأ أكتر، حس إنه فهم إنها نفسها في حد يبقى سند ليها، ودا الإحساس خلاه يغار من فكرة إن حد غيره يبقى ليه الدور ده في حياتها.

من أسبوع، كانت إيفلين تعبانة، وعندها سخونه وألم في معدتها، وكانت رافضة تاخد أدوية، وده زوّد تعبها، وسببلها مشاكل كمان. والدتها قررت تحجزلها معاد في العيادة عند دكتور آدم. إيفلين كانت لابسة فستان أسود واسع، لإنها مش بتحب تبين جسمها لأي حد، وبتحس إن ده من حق زوجها وبس.

وصلت العيادة وهي مش عارفة إن آدم هو اللي هيشوفها النهارده. أمها قالتلها إنها لما تخلص، تتصل بالسواق عشان يرجعها للبيت. في الوقت ده، آدم كان لابس سكراب طبي أسود، اللي زاد وسامته، وكان لسه شارب شوية ميه بعد ما خرج المريض اللي قبليها. الممرضة جت تقول له إن المريض اللي جاي هي "إيفلين إحسان". اتفاجئ آدم، وحس بقلق، دي صغيرته، ليه هنا؟ هي مريضة؟

قال للممرضة تدخلها، وقلبه مليان أسئلة، وكان متردد إذا كان هيقدر يحافظ على رسميته وهو قدام إيفلين الشابة اللي كبرت من غير ما يحس، اللي دايمًا كان شايفها جزء من حياته حتى لو من بعيد.

ايفلين ميولها : middle girl & submission & her kink is medical feitsh

ادم ميوليه:daddy /dom